بعد دقائق من الإقلاع عن التدخين
20 دقيقة بعد الإقلاع عن التدخين
بعد 20 دقيقة سينخفض ضغط الدم ونبض القلب إلى المستوى الطبيعي. الذين يدخنون غالباً ما يشعرون ببرودة أيديهم وأقدامهم، ولذلك ستبدأ الآن باستعادة حرارتك.
لقد أزلت سبباً مهماً للإصابة بالتجاعيد في الوجه بوقت مبكر جداً. ستتخلص من القلق بشأن المواد السامة التي امتصصتها داخلك مع كل سيجارة.
ساعات بعد الإقلاع عن التدخين
8 ساعات بعد الإقلاع عن التدخين
بعد 8 ساعات سينخفض ثاني أوكسيد الكاربون في الدم ويقترب من المستوى الطبيعي. وبذلك ستحصل جزيئات الأوكسجين على مساحة أكبر، وسيصبح محتوى الأوكسجين في الدم طبيعياً أكثر.
ستلاحظ أنك أقل تعباً، وستطول الآن حياتك بقدر 5-7 دقائق لكل سيجارة أقلعت عنها.
24 ساعة بعد الإقلاع عن التدخين
مخاطر الإصابة بنوبة قلبية بدأت الآن في الانخفاض. لقد وفرت مئة كرونة إذا كانت تدخن سابقاً علبة في اليوم.
72 ساعة بعد الإقلاع عن التدخين
تشهد الرئتان الآن تعافياً، وتزداد سعة الرئتين.
قد تُصبح الرغبة الشديدة في النيكوتين والأعراض الانسحابية أكثر قوة، لكن إن صمدت ستشعر بتحسن في الأيام القادمة. وعادة ما تختفي المشاكل تماماً بعد بضعة أسابيع.
أسابيع بعد الإقلاع عن التدخين
12-2 أسبوعاً بعد الإقلاع عن التدخين
أصبحت الدورة الدموية وسعة الرئتين لديك الآن أفضل بكثير لدرجة أنه أصبح بإمكانك التحرك بسرعة بشكل أسهل. وقد عززت أيضاً الدورة الدموية لديك في فقرات الظهر، وبذلك خفّضتَ من مخاطر التعرض لمشاكل الظهر.
تبدأ بشرتك الآن باستعادة نضارتها ووميضها الأحمر. وقد انخفضت لديك مخاطر أمراض اللثة وتحسنت فرص شفائها. لقد استيقظت حواس الذوق والشم لديك، بحيث أصبح مذاق الطعام والشراب أفضل
إن كنت امرأة، فإن فرص الحمل لديك زادت إن كنت ترغبين بذلك.
أصبحت الدورة الدموية لديك أفضل. إن كنت رجلاً، فقد يمنحك ذلك انتصاباً أفضل.
أشهر بعد الإقلاع عن التدخين
6-4 أشهر بعد الإقلاع عن التدخين
يفترض الآن أن تكون الأهداب الموجودة في القصبة الهوائية صحية، وهي تعمل الآن بكامل طاقتها لتنظيف الرئتين. انخفض لديك السعال وتكوين المخاط.
بدأ الجسم الآن بإصلاح الأضرار التي سببها التدخين في الأوعية الدموية. أصبحت مخاطر إصابتك بجلطة دموية أقل بكثير مما كانت عليه حين كنت تدخن.
ربما تشعر بأنك أصبحت أكثر نشاطًا مما كنت عليه عندما كنت مدخنًا.
سنة من الإقلاع عن التدخين
بعد سنة من الإقلاع عن التدخين
لم تعد مدمنًا على النيكوتين.
لقد خفّضتَ مخاطر تضييق الأوعية الدموية والإصابة بالنوبة القلبية إلى النصف. أصبح جهاز مناعتك أفضل، وستقاوم نزلات البرد وغيرها من الأمراض، بقدر أسهل.
أصبحت مخاطر الإصابة بالحساسيات وزكام الجهاز التنفسي أقل بشكل ملحوظ.
أصبح جسمك قادراً على التئام قرحة المعدة بشكل أسرع، كما قّللت من خطر تكرار الإصابة بقرحة المعدة.
لقد تجنّبت في السنة الماضية آلاف المواد السامة. العديد منها مسبب للسرطان.
إن اعتدت تدخين علبة بها 20 سيجارة في اليوم، فقد:
- وفّرت 1000 ساعة كنت تستخدمها سابقاً في التدخين
- أقلعت عن تدخين ما يزيد عن 5000 سيجارة
بعد 5 سنين من الإقلاع عن التدخين
لم يعد لديك مخاطر من الإصابة بنزيف الدماغ.
إن كان في جسمك خلايا في مرحلة أولية للإصابة بالسرطان، فلديها الآن فرصة أفضل للشفاء. لقد خفضت، بقدر كبير، مخاطر الإصابة بالسرطان في:
- الفم
- الرقبة
- الحلقوم
- المثانة البولية
- الكلى
- عنق الرحم
- البنكرياس
إذا كنت معتادًا على تدخين 20 سيجارة يوميًا، فقد توقفت الآن عن تدخين حوالي 35000 سيجارة.
بعد 10 سنوات من الإقلاع عن التدخين
قمت الآن بتخفيض مخاطر الإصابة بسرطان الرئة إلى النصف.
إذا كنت معتادًا على تدخين 20 سيجارة في اليوم، فإنك:
- وفرت سنة كنت تستعملها في التدخين
- تجنبت تدخين حوالي 70000 سيجارة
حسّنت من صحتك بقدر كبير. إذا قمت بتوفير المال الذي أنفقته سابقًا على التدخين، فستوفر في غضون عدة سنوات مئات الآلاف من الكرونات.